أما الفارق بين التثدي الحقيقي والتثدي الكاذب فهو واضح جدًا، حيث يكون شكل الثدي منتظمًا ومتناسبًا مع بقية أجزاء الجسم في حين عدم تناسق التثدي الحقيقي.
تساهم الأدوية المضادة للقلق والاكتئاب، وبعض الأدوية المستخدمة في علاج البروستاتا، والمستخدمة في علاج فرط الحركة في ظهور التثدي عند الرجال.
يُوجد عدة إمكانيات لتنفيذ هذا الإجراء الجراحي، وهي كالآتي:
قد تكون هناك حاجة إلى العلاج إذا لم يتحسن التثدي الذَّكَري تلقائيًا. يمكن أن يساعد العلاج أيضًا إذا كانت الحالة تسبب الألم أو الإيلام عند اللمس أو الإحراج.
أيضا سيكون هناك فحص جسدي لأنسجة الثدي ، بالإضافة إلى الأعضاء التناسلية والبطن.
قد يزداد قطر الهالة ، وهي عبارة عن الجلد الغامق (المتصبغ) الذي يحيط بالحلمة ، وقد يظهر أيضًا نسيج الصدر غير متماثل.
هذا يقلل وقت التعافي. في بعض الأحيان يُجمع بين عمليتي شفط الدهون واستئصال الثدي.
قد تشمل الاختبارات التشخيصية فحص الأشعة علاج التثدي عند الرجال بالرنين المغناطيسي.
يمكن للمنشطات (خاصة الجرعات الزائدة) أن تسبب خللاً في توازن الهرمونات في الجسم.
ترتبط فترة التعافي بعد عملية التثدي بعدة عوامل مختلفة، منها اتساع الجراحة والقدرة الجسدية لكل مريض إضافةً إلى مراعاة تعليمات الطبيب بعد العملية.
تناول كمية أكبر من الفاكهة والخضروات. التقليل من تناول الخبز الأبيض والمعكرونة واستبدالها بالحبوب الكاملة.
الحرص على الابتعاد عن الأطعمة المصنعة والأطعمة التي تحتوي على كمية كبيرة من السكريات المضافة.
يُصاب بعض الرجال بتضخم غدد الثدي ، عادةً في سن البلوغ أو كبر السن (الشيخوخة).
لكن إذا بادرت بشرح موقفك وطلب الدعم، فمن الممكن أن يعزِّز ذلك من علاقاتك ويخفف التوتر.